إنه العالم الفقيه العظيم الشيخ الجواهري الذي قدم أطروحاته المحكمة في جواهره واستدلاله الرصين الذي بلغ أربعين مجلدا ، لهذا أصبح الفقه الجواهري مضربا للمثل الذي يدعو له الفقهاء في انتهاج طريقته وعمقه حيث لا يستغني فقيه أو فاضل من الفضلاء عن كتابه الجواهر .
فما أحوجنا للاطلاع على حياة هذا العالم لنستلهم الدروس في قوة الهمة وعدم التراخي .
أقل الطلبة/ حسام آل سلاط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق