البحوث

  • المجتمع

الجمعة، 30 يوليو 2021

أباسعيد ...حسينيون ‏علويون ‏حتى ‏الممات ‏


بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين 

نعزي ذوي الشاب المؤمن العزيز

 *أباسعيد عبدالعزيز القلاف* ومحبيه ومواكبنا العزائية العزيزة بهذا الفقد المؤلم 

 *ولكن عزاءنا أنه هكذا يمر الصالحون سريعاَ شوقاً للقاء الله تعالى ولقاء سادتهم الطاهرين ..* 

▪️عرفنا العزيز المؤمن صاحب القلب النقي والوجه الباسم  أباسعيد القلاف من عدة شهور محباً عاشقاً لمجلس أبي عبدالله الحسين عليه السلام من شهر رمضان في عامنا 1442 .

▪️ كان العزيز المؤمن يحرص مع مجموعة من الشباب المؤمنين فيقطعون مسافة طويلة من قرية أم الحمام إلى السنابس كل ليلة أول الليل لاستماع المحاضرة وعزاء أهل البيت عليهم السلام متفاعلاً دامع العين حريصاً على ذلك ، متأسفاً عند عدم الحضور  .

▪️فقضاؤنا أن نفتقد أحبة صالحين نودّعهم والفؤاد مكلوم متذكرين أن هؤلاء لا يعوضون.

▪️ فقدنا وفقدت مواكبنا العزائية العزيزة خلال شهر ونصف مجموعة من شباب المواكب العزاء العاشقين لآل محمد المخلصين في ذلك وهم : 
▫️السيد علي حيدر الكاظم 
▫️وأ.مكي آل حماد 
▫️وناصر اليحيى
 ومع الغدير فقدنا المؤمن ▫️▫️أباسعيد عبدالعزيز القلاف

فعظم الله أجوركم وجبر مصابكم وتغمدهم مع سادتهم الطاهرين 

وإنا لفقدهم لمحزونون 
 فإنا لله وإنا إليه راجعون 

الفاتحة لأرواحهم وللمؤمنين والمؤمنات. 

أقل أهل العلم حسام آل سلاط 

غدير الولاية | 
الجمعة  19 -12-1442

هناك تعليقان (2):

  1. رحمهم الله جميعا ونلقاهم في جنات النعيم مع محمد وال محمد

    ردحذف
  2. عظم الله أجوركم ارحمهم الله وعند أهل البيت عليهم السلام نحتسبهم

    ردحذف