مدرسة الفقيه الكبير السيد الخوئي انعطافة حيث مع العمق والدقة والعطف التربوي مع جامعيته لمدارس أصولية ثلاث فهو :
• الهمة العالية التي لا تعرف الفتور .
• الفكرة المتوقّدة التي تثمر النظريات العلمية الرصينة .
• التواضع الذي لا يترفّع على الحقيقة العلمية .
• مزيج مدارس أصولية عظمى هي : النائيني والعراقي والأصفهاني فكانت حلقاته ودروسه من أعظم المدارس نضجاً وشمولية وعمقاً .
• لذا انعكس هذا العمق الأصولي لأرباب فحول الأصول على فقهه وعلمه وخدماته ومشاريعه ، وخدمه امتداد دروسه لسنوات بلغت الخمسين مما جعله مداراً في البحث والتحقيق .
• قدّم مع الفقه والأصول بحوثه القرآنية والرجالية والاعتقادية الفريدة .
•انتجت جامعته العلمية النابهين من العلماء فكان سيد الطائفة وأستاذ الفقهاء والمراجع بحق ..
نستذكر رحيله في الثامن من صفر المظفر - الفاتحة لروحه
أقل أهل العلم حسام آل سلاط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق